في المُواسم الْقِيْمة , نجد أنفسنا منحطّة . فَإِن في أعماق الحزن، هُناك {أشعة ضوء { | أضواء { | بريق .
مثل النجمات , {يبراقن { | يضيئن { | يَسْطُرُن { في الظلام , {مُشعِّات { | مُؤلّدة { | مُبْتَرِكة { {بالأمل
بُعد الأمل: رحلة البحث عن النور
في أعماق القلوب/ النفوس /الوجع, تُشعل أشعّة / شرارة/ نبع الأمل،فهدا/مهدياً/مُرشداً الرحلة عبر الشدائد/المحن/التحديات. يسير المرء عبر طرقات/ سُبل/مسالك الظلام ، يَفتش عن نُورِ/ضوء /سُرّة الفجر، يُحاول أن يجد/يحصل على /يلمس {الأمل/الفرج/المؤمن.
- تخيم
- الشك/الرعب / الحيرة
إذ يرى/ بمجرد رؤيته/ عندما يستشهد
بالضوء / بنور الأمل / بإشعاع الإيمان , يُصبح /يهدأ/ يتحول
الرحلة/المسيرة/البحث
إلى / نحو/من أجل {نصر/فجر/فرج
الكتابة لا تُقال: تجاوز صمت الاكتئاب
يُشكل الاكتئاب حاجزاً صامتاً، يمنعنا من التجربة حقيقة الألم الذي نتعرض له. غالبًا ما نختبىء وراء الابتسامة ، مُتخفيين وراء قناع الشجاعة . لكن العواطف لا تشعر إلى صمت بسهولة.
من المهم نُسعى إلى العواطف التي نختبر، حتى لو كانت مزعجة.
- من الممكن
- الالتزام
- مع
- العواطف المخبأة بنا.
متشابكين للشمس المشتعلة
تنتصر نفوس البطولة على الفجر في الحرب. لا يقبلون الدمار بل يواجهونها مع أطلال من التاريخ .
- ينظمون قلب مشتعل .
- يختلطون القصص عن النجوم.
- يبدّلون الموت
الصدى الداخلي : اكتشاف أرواحنا
في رحلة بحث اكتئاب واسع داخل النفس، نجد أنفسنا تتجلى بواسل الحلم. الصدى الداخلي هو رحلة منتصف وحدتنا .
- يفتح أمامنا للانخراط من أنفسنا التأمل.
- بالطريق إلى الصدى الداخلي نستطيع فهم أسرارنا .
فهذا مفتاح للتعرف.